يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الأربعاء، 28 يناير 2015

شـــــاهــد .. وتمعن من جديد

شـــــاهــد .. وتمعن

فنف نحت الخشب فاليري دانفيش Vnf wood carving Valerie Danvic

فنان نحت الخشب فاليري دانفيش Wood carving artist Valerie Danvic

ساعات خشب wooden watch


فاليري دانفيش، فنان  خشب من أوكرانيا، أحد فناني نحت الخشب، تدرب منذ صغره على نحت الخشب حتى وصل إلى درجة عالية من الدقة أهلته لصنع ساعات يد من الخشب، نعم ساعات جميع أجزائها من الخشب عدا الزنبرك الذي يزود الطاقة لساعاته الخشبية
اكتشف فاليري دانفيش موهبته في نحت الأشكال الدقيقة والصغيرة فراودته فكرة صنع ساعات يد من الخشب عام 2005 ولكنه لم ينفذ فكرته إلا في عام 2008 بعد رحلة ممتعة في تعلم صناعة الساعات وتعلم الحركة الميكانيكية للساعات. واحتاج أيضا إلى المزيد من الوقت لاختيار نوع الخشب الصالح لصناعة الساعات الخشبية بإجزائها الصغيرة، وقد أجاد وأبدع حتى صنع ساعة قلادة صغيرة بقطر 1.3 مليمتر لا تحتوي على أي برغي.
ينوي فاليري دانفيش صنع 8 ساعات في الأشهر السبعة القادمة بثمن مائة ألف يورو تعكس المهارة النادرة والجهد الذي بذل في صنعها .









أنواع الحفر المسطح

تقسم أنواع الحفر على الخشب الطبيعي في المشغولات التقليدية كما يأتي:
التخريم والتخريق يقوم الحرفي بتفريغ الخشب على شكل لوحات مختلفة تمثل رسوماً لنباتات وأزاهير معينة، أو حيوانات وطيور، أو آيات وحكم، يعنى بصناعتها لدرجة كبيرة، الأمر الذي يضفي على منتجاته مظهراً من الدقة يستهوي النظر.
الخراطة الخشبية تعتمد هذه الحرفة على مقدرة الصانع في حسن تكييفه للقطع الخشبية بوساطة مخرطة يدوية، فينتج بذلك قوالب المعجنات، وأحجار النرد، والشطرنج، ورؤوس النراجيل، وهياكل الكراسي الخشبية، وغيرها... وقد تحولت إلى الإنتاج الآلي مؤخراً. أقيم لهذه الحرفة سوق خاصة في دمشق هي سوق الخراطين.
التطعيم
يعتمد على إبراز التناظر في الأشكال المرسومة بتطعيم الخشب بمواد متعددة كالصدف والعظم والقصدير والنحاس وحتى الفضة، وذلك بحفر خطوط دقيقة تمثل الرسوم المطلوبة، ثم تملأ بالمادة المطلوبة، وينتج الحرفيون بهذه الطريقة علب الموزاييك، وصناديق المجوهرات، والمكاتب الفخمة، والطاولات، والكراسي، والتربيزات، وإطارات الصور، وغيرها.
التنزيل على الخشب اقتبست عن أعمال الموزاييك في العصر البيزنطي، تختلف عن فن الحفر، وقد عرفت دمشق انبعاثها منذ قرن تقريباً عندما شاهد الحرفي المرحوم جورج بيطار روائع الفسيفساء في الجامع الأموي واقتبس فكرتها محاولاً تطبيقها على الخشب بالموزاييك.يمكن تنزيل الخشب -كخشب الليمون والنارنج والورد- أو العظم أو الصدف بألوان مغايرة للون الخشب المحفور، فتظهر الزخارف الهندسية الدقيقة والكتابات المخطوطة في المادة العظمية المخرّقة أو المادة الصدفية بمظهر فتان.

أنواع الحفر المجسم

الحفر البارز المسطح وفيه يصل ارتفاع الزخارف المحفورة إلى حوالي 5 ملم ويكثر غالبا في تصميم الميداليات والحفر الإسلامي.
الحفرالبارز المشكل وفيه يزيد ارتفاع الزخارف والأشكال المحفورة على الأرضية باكثر من نصف 0.5 سم ويصل إلى حوالي 7 سم في الحفر الروماني على أن تكون الأرضيات في الشكل جميعها متساوية وبعمق واحد.
الحفر البارز المجسم وهو كالحفر البارز المشكل ولكنه أكثر بروزا وعمقا في الأرضيات التي يجب أن تكون متساوية في عمق واحد أيضا وقد تصل فيه ارتفاعات الزخارف المحفورة إلى برواز 25 سم لتعطي تأثير أقوى ويصلح استخدام هذا النوع من الحفر في الأماكن البعيدة عن النظر، ومعظم موضوعاته من الكائنات الحية.
الحفر المفرغ وهو الحفر لتشكيلات مفرغة بمنشار الآركت والمحفورة في الوقت نفسه على أن تتماسك وحداته، ويستعمل في أشغال الإطارات (البراويز) الثمينة. ويستعمل المفرغ للثريات القاعات الرسمية. وبصورة عامة يكثر في هذا الأسلوب رسوم الحيوانات من غزلان وخيول وسباع ووحوش مفترسة إلا أن أشكالها غير تامة فمثلا ترى في شكل: رأس حصانين إلا أنهما ملتصقان في شكل زنبقة الكشاف بوضع زخرفي متناسق متناظر.
المقرنصات نوع من الزخارف التي طورها العرب، وأصبحت من ميزات فنهم، ولها صور متعددة، بعضها يشبه الرواسب الكلسية المتدلية من بعض الكهوف، وبعضها يشبه أعشاش النمل أو خلايا النحل، وأصل المقرنص هو الكوة التي تستعمل للانتقال من المربع إلى المستوى الذي تقام عليه القبة، في الأبنية المتميزة بقبابها. وحالياً يقتصر هذا الفن على التزيينات الممكن تدليها من السقوف كمراكز الإضاءة وأماكن تعليق الثريات، أو جوانب المقاعد الكبيرة المريحة، أو أطراف الطاولات والتربيزات، أو كوى الفترينات الثابتة في الجدران وغيرها. وقد ورث العرب السوريون هذا الفن عمّن سبقهم من الأمم الأخرى، وطوروا فيه الكثير حتى أضحى على ما هو عليه من تجديد وابتكار. [1]
الحفر الغائر عكس الحفر البارز من الأنواع السابقة وفيه تكون الزخارف المحفورة إلى الداخل مع ترك الأرضيات كما هي بدون حفر أو نقش وقد لجأ القدماء المصريين إلى استخدامها بكثرة في المعابد والمقابر القليلة الضوء لتساعد الظلال على وضوحها ولتعمر طويلا.
الحفر المجسم وهو أدق أنواع الحفر ويشمل الحفر على كتل بقصد تشكيلها وتجسيمها وأكثر استخدامه في النحت وعمل التماثيل.


 المصدر :
http://arabwoodart.blogspot.com.tr/search/label/arts

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 

شــــــــــــاهد الأغــــــــــــرب

عــــــــــالم الإبــــــــداع

عــــــــــالم الإبــــــــداع

About